راديو موال – اكد الاخ صلاح التعمري محافظ بيت لحم السابق لأول مرة أن النائب “محمد دحلان” لم يكن له أي علاقة لا من بعيد أو قريب بملف مبعدي كنيسة المهد.
وأشار التعمري في حديثه لبرنامج “تسعون دقيقة” للزميل الاعلامي أحمد حماد والذي يبث عبر اثير راديو السلام من القدس وراديو موال من بيت لحم أن المدعو “محمد رشيد”(خالد إسلام)، هو عراب ملف المبعدين.
من جانبه استبعد المحامي أنطون سلمان طرح ملف المبعدين في محكمة الجنايات الدولية. وقال:” ان الموضوع سياسي بحت، ولا أعتقد أن الاوربيين سيوافقون على طرح هذا الملف وهنالك اهتمام شعبي بالشارع الفلسطيني بشكل عام، وشارع التلحمي بشكل خاص بقضية المبعدين”.
من جانبها اكدت السيدة كفاح حرب، منسقة الحملة الوطنية لإعادة مبعدي كنيسة المهد،الى أن هناك تقصير على الصعيد الرسمي والشعبي، وقالت:” لا يعقل أن تمر أربعة عشر عاما ولا يوجد في الأفق أي حل وكنا ومازالنا نسمع من المستوى الرسمي أن سنعمل على اعادة هؤلاء المبعدين.”