أعربت إسرائيل عن رفضها المسعى الفلسطيني في مجلس الأمن الدولي بتحديد عام 2016 موعداً نهائيا لانسحابها من الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها مدينة القدس الشرقية.
جاء ذلك على لسان وزير خارجيتها، أفيغدور ليبرمان، الذي قال إن “توجه السلطة الفلسطينية إلى مجلس الأمن الدولي لن يساهم بشيء في حل النزاع”.
ونقلت عنه الإذاعة الإسرائيلية العامة قوله، إن “هذا التحرك هو خطوة استفزازية أخرى لرئيس السلطة محمود عباس، تهدف إلى دفع مصالحه في إطار الصراعات الفلسطينية الداخلية”.