راديو موال :حلت الفنانة نانسي عجرم على غلاف مجلة “لها” وتحدثت النجمة اللبنانية في عدة مواضيع أبرزها الجدل حول كليبها الأخير «ما تيجي هنا».
في البداية نقت عجرم أن يكون الكليب يميل إلى الإيحاءات الجريئة وقالت :” يميل أكثر إلى إظهار امرأة خفيفة الظل طبعاً، الكليب عبارة عن امرأة كل همها بيع بطيخها وتشعر بمصيبة حين يقع البطيخ من شاحنتها جراء الحادث.
وعن ثوبها الأحمر الذي أحدث موجة جدل بررت :” أصرّ جو على أن أرتدي الفستان الأحمر المنسجم مع لون البطيخ ربما.
«بياعة البطيخ» هذه التي تتكلمون عنها ذكية وتريد أن تبيع بضاعتها.
وأما إذا كان كليب ما تيجي هنا» الأكثر جرأة في مشوارها الفني، قالت :” برأيي إن أجرأ كليب قدمته هو «إنت إيه» الذي جسدت فيه دور امرأة تبكي بقميص النوم في الحمام.
أجرأ من «بياعة البطيخ»”
وتابعت توضيحها :” الإغراء لا يكون بالأزياء أو تسريحة الشعر.
تكمن جرأة كليب «إنت إيه» في قصة الكليب وتجسيد شخصية امرأة منكسرة ومنهارة.
لقد انفصلت عن شخصيتي لسرد هذه القصة.
هذا ما أسميه جرأة.
ورغم ذلك، لا يمكن أن أنكر أن «بياعة البطيخ» لم تكن جريئة وقوية، هي بالفعل كذلك لأنها الوحيدة التي تبيع كل بضاعتها ويرغب الزبائن في شراء فاكهتها.
كل همها أن تبيع البطيخ غير آبهة بما يدور حولها، ينجح أشقاؤها في تهريبها لتعود إلى العمل وتجني المال.
لكنها تنتقل إلى بيع الصبار لاحقاً.
هذه قصة غير متصلة بالجرأة بل برغبة امرأة في جني المال.
وعما إذا كان زوجها يغار عليها أجابت عضو لجنة “أراب أيدول” لم أكتشف أن زوجي يغار علي بعد.
لم يتبيّن لي ذلك بعد، وعن تعليقه على أغنية «ما تيجي هنا» المصوّرة كشفت :” قال إنها «مهضومة كتير» وضحك كثيراً على حركاتي.
لم يتوقع مني هذه الحركات.
علق على الفور: «إنت بيطلع منك هيك»؟
وعن ثوبها الأحمر الذي أحدث موجة جدل بررت :” أصرّ جو على أن أرتدي الفستان الأحمر المنسجم مع لون البطيخ ربما.
«بياعة البطيخ» هذه التي تتكلمون عنها ذكية وتريد أن تبيع بضاعتها.
وأما إذا كان كليب ما تيجي هنا» الأكثر جرأة في مشوارها الفني، قالت :” برأيي إن أجرأ كليب قدمته هو «إنت إيه» الذي جسدت فيه دور امرأة تبكي بقميص النوم في الحمام.
أجرأ من «بياعة البطيخ»”
وتابعت توضيحها :” الإغراء لا يكون بالأزياء أو تسريحة الشعر.
تكمن جرأة كليب «إنت إيه» في قصة الكليب وتجسيد شخصية امرأة منكسرة ومنهارة.
لقد انفصلت عن شخصيتي لسرد هذه القصة.
هذا ما أسميه جرأة.
ورغم ذلك، لا يمكن أن أنكر أن «بياعة البطيخ» لم تكن جريئة وقوية، هي بالفعل كذلك لأنها الوحيدة التي تبيع كل بضاعتها ويرغب الزبائن في شراء فاكهتها.
كل همها أن تبيع البطيخ غير آبهة بما يدور حولها، ينجح أشقاؤها في تهريبها لتعود إلى العمل وتجني المال.
لكنها تنتقل إلى بيع الصبار لاحقاً.
هذه قصة غير متصلة بالجرأة بل برغبة امرأة في جني المال.
وعما إذا كان زوجها يغار عليها أجابت عضو لجنة “أراب أيدول” لم أكتشف أن زوجي يغار علي بعد.
لم يتبيّن لي ذلك بعد، وعن تعليقه على أغنية «ما تيجي هنا» المصوّرة كشفت :” قال إنها «مهضومة كتير» وضحك كثيراً على حركاتي.
لم يتوقع مني هذه الحركات.
علق على الفور: «إنت بيطلع منك هيك»؟