– طارد للغازات.

– يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية.

– ملطّف للحرارة.

– يدخل في زيادة القدرة الجنسية.

– يدخل في علاج آلام الحيض والقلق والتوتر النفسي، والقولون العصبي، والإمساك، والنزلات الشعبية وأزمات الربو، ولسعات الحشرات.

– مفيد أيضاً لأمراض القلب والكلى والكبد، وتصلّب المفاصل، والزكام.

– مفيد لعلاج أمراض كثيرة، ولكنه يكون أكثر فاعلية عند خلطه بأعشاب أخرى.

– يقويّ الذاكرة.

ودور الزنجبيل في التخلص من سموم الجسم من أهمّ الطرق التي تستخدم لتقليل آلام العضلات.

ورغم أنَّ عدداً كبيراً من الأطبّاء يصفون نوعاً من مضادات الهستامين مع فيتامين ب6 للتغلب على الغثيان والقيء، فقد ظهر أنَّ فاعلية الزنجبيل أفضل من الأدوية المستخدمة في علاجهما.

وللمغص الناتج من الإسهال، تؤخذ نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل المطحون، وتمزج في كوب مغلي مع حبة البركة، ثم تصفي وتحلّى وتشرب.

كما أكّدت بحوث أجريت أخيراً، أن الزنجبيل لا يزال على رأس قائمة المواد الحارقة للدّهون.