راديو موال-تحدث ممثل هيئة ومقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم عن السرطان الاستيطاني المتواصل والذي يستهدف بيت لحم والريف الغربي بشكل خاص ليحقق ما يطمح له نتانياهو وحكومته وضمها الى ما يسمى بالقدس الكبرى التي يتفاخرون بتحقيقها على أرض الواقع وهذا لم يعد سراً و لا يخفى على أحد.ويمتد هذا الحلم من الولجة مروراً ببتير ونحالين وحوسان وصولاً الى الجبعة.
وأكد بأن هناك العديد من المواطنين الذين حافظوا على أرضهم ومنهم من استطاع اخلاء بؤرة استيطانية كاملة الأيام الماضية بالمقابل هناك من فرط بالأرض وقدمها للاحتلال قديماً ومنهم من يفرط حديثاً وهذا شيء مخجل وخيانة كبرى.
المزيد بالصوت: